كتب / حسن الجوهري
في ظل التحديات المتزايدة التي تشهدها الساحة السياسية، يبرز المستشار ياسر عرفة كأحد الوجوه المتميزة التي تحمل إمكانيات كبيرة لتحقيق التغيير الإيجابي، مما يجعله من أبرز المرشحين الجديرين بالثقة لتمثيل أبناء دائرة منشأة القناطر في البرلمان. فبفضل تاريخه الحافل في العمل الخيري والمجتمعي، وحرصه المستمر على دعم المواطنين، استطاع أن يكسب ثقة الكثيرين في الدائرة.
لماذا المستشار ياسر عرفة هو رجل المرحلة؟
المستشار ياسر عرفة يتميز بقربه الكبير من الناس وتواجده الدائم في الميدان، حيث لا يكتفي بالكلمات، بل يبادر بتنظيم القوافل الطبية، ويحرص على تقديم الدعم للأسر المحتاجة، والاستماع إلى مشكلات المواطنين بشكل مباشر. إنه رجل يعرف جيدًا احتياجات دائرته ويعمل على تلبيتها.
ويتمتع المستشار بسجل حافل من الإنجازات المجتمعية، حيث قام بإطلاق مجموعة من المبادرات التي تركت أثرًا إيجابيًا، منها تكريم حفظة القرآن الكريم، إقامة يوم العلم لتكريم المتفوقين دراسيًا، دعم المواهب الرياضية لمكافحة الإدمان والمخدرات، إلى جانب مبادراته لمحاربة الغلاء عبر شوادر اللحوم والمنتجات الغذائية بأسعار مخفضة، وأنشطة جمعية الرأفة التي تهتم بالعمل التطوعي والخيري.
كما أن للمستشار ياسر عرفة رؤية شاملة لتطوير دائرة منشأة القناطر تشمل تحسين الخدمات الصحية من خلال استقطاب القوافل الطبية، ودعم التعليم عبر تكريم المتفوقين وتوفير الدعم اللازم للمدارس، بالإضافة إلى توفير فرص عمل للشباب من خلال مشروعات تنموية فعالة.
وبفضل خبرته وعلاقاته الواسعة، يسعى المستشار دائمًا لحل المشكلات العالقة في الدائرة عبر التنسيق مع الجهات الحكومية المعنية، مما يسهم في تحسين الخدمات وتلبية احتياجات المواطنين بفعالية.
دعم شعبي واسع
يحظى المستشار ياسر عرفة بدعم كبير من أهالي منشأة القناطر، الذين يجدون فيه القائد القادر على تمثيلهم بأمانة وكفاءة تحت قبة البرلمان. قربه من الناس وحرصه على دعمهم جعل منه رمزًا للأمل والتغيير الإيجابي.
ختامًا
إن المستشار ياسر عرفة ليس مجرد مرشح عادي، بل هو رجل المرحلة القادر على قيادة منشأة القناطر نحو مستقبل أفضل. بفضل شغفه بخدمة المجتمع وخبرته، يمكنه أن يكون الصوت المدافع عن حقوق المواطنين ومصالحهم تحت قبة البرلمان.
